صراحة نيوز – للسنة الرابعة منذ إطلاقه، تشارك لكزس في معرض ميامي للتصميم/ لتكشف الغطاء هذه المرة عن تحفتها الفنية تحت عنوان ON/ بالتعاون مع جيرمان بارنز وفريقه من جامعة ميامي. ويقدّم هذا التصميم الجديد المستوحى من قوة وإمكانية سيارة لكزس LF-Z الكهربائية والمختلفة عن نظيراتها تمامًا مبادئ جديدة حول السيارات الكهربائية الخاصة بروح علامة لكزس التجارية. وتجسّد المعروضة منهجية لكزس المهتمة بالمستقبل والمتمحورة حول المستخدم نفسه عند التصميم والتصنيع. ويشير اسم هذه القطعة الفنية لزر التشغيل/الإطفاء، انطلاقًا من رؤية لكزس نحو مستقبل محايد كربونيًا تقوده التكنولوجيا الكهربائية. وتخلق معروضة ON/ بيئة تم تصميمها لإشراك المشاهدين من جميع الأعمار ومنحهم تجربة تجمع بين التفاعلية والديناميكية البصرية وتخلق لهم جوًا يساهم في الإبداع والاستلهام من الفكرة نفسها. ويعتمد تصميم المعروضة على تقديم مجسم منحوت من المعدن ومضاء بأضواء LED بتقنية ثلاثية الأبعاد ودقيقة النطاق مُستلهم من تصميم سيارة لكزس LF-Z الكهربائية. وبدت هذه المعروضة المُضاءة وكأنها فوق الأرض، لتترجم لنا المعنى الحقيقي حول المستقبل المستدام الذي أصبح بالإمكان رؤيته. واحتوى التصميم الخلّاب على مرجوحتان مثبتان على المقدمة، وكل واحدة منهما متدلية بأقواس متوهجة للدلالة على فن العمارة الكلاسيكية والتي تعتبر من أساسيات تصميم البنية التحتية المدنية وواحدةً من أهم مناهج جامعة ميامي. وتشير هذه اللمسات الفنية العميقة إلى البوابة التي تربط بين الحاضر وإمكانيات الماضي. واحتوى التصميم على فرش فيه إضاءة LED داخلية، مع مساحات منفصلة للراحة والجلوس – ممّا يعكس التزام لكزس بعكس قيم “أوموتيناشي” اليابانية والقائمة على روح الضيافة اليابانية. والمعروضة بأكملها كانت موحدة من خلال مخطط إضاءة فريد من نوعه، تم تصميمه للسماح للمستخدمين من جميع أنحاء العالم بالتفاعل مع المعروضة من خلال نموذج افتراضي تفاعلي تم إطلاقه إلكترونيًا إلى جانب التحف الفنية الموجودة على أرض الواقع. وتم الطلب من المشاركين أن يصنعوا تصاميم إضاءة خاصة بالتصميم، مع تعديل ألوان العديد من الميزات كالجدران والسيارة والمراجيح والأثاث. وبعدها قام بارنز وفريقه باختيار مجموعة من التصاميم التي صمَّمها المستخدمون، ممَّا ساهم في تسليط الضوء على الرؤى الإبداعية المنوعة والموجودة في أنحاء العالم كافة. وعبَّر برايان بولين، المدير العام للتسويق العالمي والعلاقات العامة للكزس إنترناشيونال، عن رأيه بهذه المشاركة قائلًا: “سعداء ومتحمسون جدًا لإطلاق هذا المشروع الرائع من تصميم جيرمان بارنز وفريقه من جامعة ميامي في معرض ميامي/ خلال السنة الرابعة من تعاوننا مع المعرض”. مضيفًا لذلك: “بينما نتطلع نحو الجيل القادم من التصميم، يمنحنا هذا المشروع الفرصة لتسليط الضوء على التزام لكزس بكهربة سياراتها، والعمل عن قرب مع طلبة جامعة ميامي الموهوبين إلى أبعد الحدود، والذين يجسّدون فعلًا مستقبل التصميم والابتكار”. ومن جانبه، صرَّح جيرمان بارنز، الأستاذ المساعد في كلية فنون العمارة في جامعة ميامي: “تلتزم علامة لكزس العالمية بتطبيق قيم ومعايير التصميم اليابانية “تاكومي” والتي تعني (الخبرة في الصناعة) وقيم “أوموتيناش”‘ والتي تعني (روح الضيافة)، إلى جانب مهمتها لبناء مستقبل محايد كربونيًا، ممّا يجعلها تُجسّد عناصر أساسية ومحورية لتصميم تصاميم عالية الجودة والإتقان، إلى جانب عكس قيمي الشخصية”. وخلال معرض ميامي/ والذي بدأ بتاريخ 1 كانون الأول لغاية 5 كانون الأول في مركز شاطئ ميامي للمؤتمرات واستطاع الزوار زيارته على أرض الواقع أو إلكترونيًا؛ قامت لكزس بتقديم معروضة أخرى من سلسلة لكزس للفن والابتكار والموجودة منذ سنوات، إلى جانب مجلتها المستقلة Whitewall والتي تعرض أسلوب الحياة المليء بالفن الحديث والرفاهية.
عن “الشركة المركزية للتجارة والسيارات”:
تعدّ “المركزية” الوكيل الحصري لسيارات “تويوتا” و”لكزس” وشاحنات “هينو” في الأردن ودراجات وسكوترات ياماها. ومنذ العام 1999، برهنت على مكانتها كشركة رائدة في مبيعات السيارات، وخدمات ما بعد البيع، وقطع الغيار، ولديها خمسة وكلاء منتشرين في المملكة. وتهدف “المركزية” إلى أن تكون شريكاً مدى الحياة للأردنيين، وخاصة الشباب، الذين ينعكس نموهم ونجاحهم إيجابياً على الشركة. وبالتالي، فإن بناء برنامج المسؤولية الاجتماعية المؤسسية والنهج الاستراتيجي الذي يقوم على المجتمع هو ما يجعل “المركزية” أكثر من مجرد وكيل، بل شركة فعاّلة تعمل من أجل تحسين المجتمع.
تبذل “المركزية” أقصى الجهود لتقديم خدمات تليق بعلامة “لكزس”؛ الاسم الذي يترافق مع نمط الحياة الراقية، وفي الوقت ذاته تعمل على ضمان أن تكون تجربة كلّ عميل مميزة للغاية. وكعلامة تجارية فاخرة تمتلك شغف التصميم الجريء، والتكنولوجيا المبتكرة، والأداء المذهل، أثبتت “لكزس” مكانتها الرفيعة في كلّ ما تقدمه، ابتداءً من السيارات، ومروراً بالخدمات، وانتهاءً بأنظمة الإنتاج، لتجعل من كلّ مجموعة من سيارتها رائدة في فئتها.
