صراحة نيوز – خاص
سؤال تم طرحه على صفحات السوشيال ميديا في اعقاب اعلان الهيئة المستقلة للانتخابات تحديد يوم العاشر من شهر أيلول المقبل موعدا لأجراء الإنتخابات انفاذا للارادة الملكية التي صدرت يوم الأربعاء الماضي والتي تشارك فيها الأحزاب لأول مرة ضمن قانون الإنتخابات الجديد بقوائم حزبية .
ويوجد في الأردن 38 حزبا مرخصا بحسب موقع الهيئة المستقلة للانتخابات ومجموع الأعضاء المنضوين فيها يقارب من 87 الف عضو .
أغلب الإجابات والتعليقات على السؤال اعلاه اشارت الى صعوبة تحقيق ذلك في المنظور القصير ولا في المتظور المتوسط فيما أكد العديد منهم استحالة ذلك حتى في المنظور البعيد
تاليا بعض التعليقات والمداخلات
1- بحكمة السنين والتجارب التي عشناها ومررنا بها،فإنه على الصعيد المنظور فلا أمل بها …. الأحزاب تولد مَيْتَةَ سلفا لا تقوى على الحياة!!!
2- بس تكون فعلا روافع حقيقيه
وتخدم الدوله فعلا
مش مصالح وبعبعه
أحزابنا نفس البرامج ونفس الرؤية ونفس الرساله
3- خمسين عاما على الاقل …
احزابنا عدد الأعضاء لكل حزب هم المؤسسون وربما اقل لانسحاب البعض ما عدا جماعة العمل الإسلامي.
للعلم عدد أعضاء حزب العدالة والتنمية التركي أكثر من ١١ مليون عضو .
4- سنحتاج لأكثر من دورة انتخابية حتى نلمس ذلك
5- هذا الأمر يعتمد على قدرة الأحزاب في تحفيز الوعي لدى المواطن من خلال طرح برامج تتماشى وحاجة المواطنين وتلمس احتياجاتهم.
6- حسب تجارب الشعوب الاخري اعتقد بحدود خمس إلى ستة عقود على الأقل إذا وجدت هذه الأحزاب الأدوات والممكنات والإمكانيات والرؤى والخطط والبرامج القابله للتنفيذ يعني بجوز ولاد ولاد أولادنا يلحقوها….
7- عندما تُبنى على إساس حزبي حقيقي لتكون ظهيرا للوطن لا أكثر .
لان طريقة التأسيس والتسيس في الاحزاب غلط لن يكون .
8- لن نلمس هذا الشيء
لانه ليس لها القدره على تحفيز الوعي للمواطن
الحمد لله على نعمة القياده الهاشمية
9- بدك ١٠٠٠ سنة ولن تفلح الاحزاب المبرمجة مسبقا
10- لأ يوجد أحزاب سياسية حقيقية
11- حينما تعمل الاحزاب بحرية دون تضييق عليها وشيطنتها
12- قرن ونيف
13- فقط نحتاج مواطنين يمتلكون الوعي والحس الوطني الحقيقي واحزاب تؤسس وفق نهج واضح وبرنامج معلن والية رقابة ومحاسبة ورموز خالية من الشبهات والمصالح
14- نحتاج إلى أجيال لان رفع الوعي يبدأ من المدرسه والحياه الطلابيه اولا ليصبح نهج فكري