صراحة نيوز – تحدثت العديد من الاختراقات الأمنية مؤخرًا، حيث تعتقد بعض الكيانات أنها آمنة ولا يوجد لديها ما تخسره. لكن يجب أن تولي المؤسسات اهتمامًا كبيرًا بأمن المعلومات، خاصةً بعد تعرض شركات مرموقة للهجمات.
الهجوم السيبراني هو محاولة خبيثة للوصول إلى المعلومات والبيانات الخاصة بالأفراد أو المؤسسات، سواء بهدف الاطلاع عليها أو حذفها أو تعديلها. وغالبًا ما يسعى المهاجمون لتحقيق منفعة معينة أو إلحاق الضرر بالهدف.
تتعدد دوافع المخترقين، ومن أبرزها:
1. المكاسب المالية: يسعى معظم المخترقين للحصول على المال من خلال طرق متعددة، مثل هجمات التصيد الاحتيالي أو برمجيات الفدية.
2. سهولة الحصول على المعلومات: قد تحدث الهجمات من داخل المؤسسات نتيجة صلاحيات الموظفين، أو بسبب استخدام كلمات مرور ضعيفة.
3. الحصول على وظيفة: في بعض الحالات، يقوم المخترقون باختراق أنظمة المؤسسات لاستغلال ثغراتها أو التقدم لوظائف فيها.
من المهم أن تعمل المؤسسات على تعزيز أمن المعلومات لحماية بياناتها ومواردها من هذه التهديدات.
