صراحة نيوز ـ أدى وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، ما يسمى بـ “صلوات بركة الكهنة” عند حائط البراق، وفقا لمستشار محافظ القدس معروف الرفاعي.
وقال الرفاعي، الأحد،، إنّ أكثر من 1066 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى، وأدوا طقوسا تلمودية، ونفخت مستوطنة بالبوق، وقام آخرون بما يسمى “السجود الملحمي”، في باحات المسجد.
وتستغل سلطات الاحتلال الأعياد والمناسبات اليهودية للتضييق على الفلسطينيين، وفرض العقوبات الجماعية بحقهم، من خلال إغلاق الحواجز وتشديد الإجراءات العسكرية عليها، وإعاقة حركة تنقل الفلسطينيين ومنعهم من الوصول إلى الأماكن المقدسة، في الوقت الذي تُسهّل فيه اقتحامات المستوطنين للمدن الفلسطينية، والمقامات الإسلامية والأثرية في الضفة، خاصة الحرم الإبراهيمي في الخليل، والمسجد الأقصى في القدس.