صراحة نيوز ـ أ.د.مصطفى محمد عيروط
يعاقب قانونيا في كل دول العالم كل محرض والأصل ان من يقوم في التحريض سلبا على اخر او اخرين مخالف قانونيا ومخالف للأخلاق والعادات والتقاليد والقيم الاصيله
فمن العيب ان يتصرف الإنسان الواعي العاقل في التحريض السلبي بشكل مباشر او غير مباشر على اخر او اخرين و يكون التحريض السلبي كذبا وفتنا وافتراءات ونشر اخبار غير صحيحه وذم وقدح وتشهير وتصفية حسابات وقد يكون نتائج التحريض قضايا لا تحمد عقباها وهي مرفوضه كليا
وفي رأيي بأن من يقوم في التحريض السلبي عليه ان يتوقع باجراءات قانونيه واداريه حازمه وفضح التحريض والمحرض شعبيا واعلاميا واي مكان يقوم اي شخص في التحريض عليه ان يتوقع بردود فعل على المحرض والتحريض ومن واجب كل مخلص لوطنه ان يتصرف قانونيا ويبلغ عن المحرضين والتحريض بمعلومات موثقه
والتحريض السلبي يؤذي وغير مقبول جملة وتفصيلا وكل من يقوم به لا يؤمن بوطنه وقد يكون منفذا لاجندات خارجيه طامعه
او من أشخاص مصابين بجنون العظمه ولا يحبون الناجح ولا يحبون المخلص والمحرضون فاسدون ومفسدون وحاقدون وحاسدون وفتانون وكذابون ومبتزون في اي مكان يتواجدون فيه والمحرضون والتحريض السلبي مرفوض كليا وكل من يسكت على محرض او تحريض مشارك في جريمة التحريض السلبي
فالتحريض من محرضين خرب اسرا ومجتمعات وبلدان
والعاقل من يتعظ من شياطين التحريض والمحرضون شياطين لا امان لهم ومن يحرضون كذبا وافتراء كالشياطين الناعقين عبر قنوات تطاول اجتماعي واعلام غير مهني من مبتزين –
-لا يصدقون في المجتمعات المثقفه المتعلمه فالناس واعيه وتعرف الصحيح والعاقل من يأخذ العبره من امكنه حصل فيها ما حصل من محرضين لا يتقون الله وهمهم مصالحهم الشخصيه
