صراحة نيوز – يعرض هاري إنتن تحليلاً لأحدث استطلاعات الرأي المتعلقة بالانتخابات الرئاسية وبيانات تسجيل الناخبين، مسلطاً الضوء على الانخفاض المفاجئ في عدد الناخبين المترددين الذين قد يكون لهم تأثير كبير في تحديد الفائز بين كامالا هاريس ودونالد ترامب. تُظهر البيانات أن حوالي 3% فقط من الناخبين لا يزالون غير متأكدين من المرشح الذي سيدعمونه، وهو رقم أقل بكثير مما شوهد في فترات مماثلة خلال انتخابات 2020 و2016. هذا التراجع يعكس ليس فقط تردد الناخبين بشأن المرشح، بل أيضاً ترددهم في المشاركة في الانتخابات من الأساس.