صراحة نيوز ـ قال السجين المحرر من سجون عائلة الأسد بسوريا وليد بركات من القدس المحتلة ، والذي اعتقل وهو بعمر 25 عاما ، أنه علم بوجود جهاز الخلوي / الموبايل فقط بعد خروجه من السجون قبل أيام .
وروى بركات ، تفاصيل مروعة عن 42 سنة قضاها مخفيّاً داخل سجون النظام السوري بعدما سافر للدراسة في سوريا خلال ثمانينيات القرن الماضي .
وقال ، “أول مرة بشوف فيها الموبايل !” ، “عرفت بحكمي بعد 30 سنة سجن”! ومكثت 16 سنة في سجن تدمر الذي لا يشببه شيء على وجه الأرض .. ثم نقلوني لصيدنايا!”.