صراحة نيوز- دخل ليفربول في أزمة حقيقية بعد أن طلب نجمه ترنت ألكسندر أرنولد الحصول على راتب يعادل راتب زميله محمد صلاح كشرط لتجديد عقده الذي ينتهي في يونيو المقبل، مع العلم أنه يمكنه التوقيع مع أي فريق ابتداءً من يناير المقبل وسط اهتمام ريال مدريد بضمه.
ويواجه ليفربول تحديات في تجديد عقود ثلاثة من لاعبيه البارزين، وهم محمد صلاح، ترنت ألكسندر أرنولد، وقائد الفريق فيرجل فان دايك.
وقالت صحيفة “الصن” إن مسؤولي ليفربول صدموا بشروط أرنولد (25 عاماً) عندما بدأوا مفاوضات تجديد عقده، حيث طلب الحصول على 350 ألف جنيه إسترليني أسبوعياً، وهو نفس المبلغ الذي يتقاضاه صلاح، الذي يعد صاحب أعلى راتب في تاريخ النادي.
وأضافت الصحيفة أن ليفربول كان قد رفع راتب أرنولد بمقدار 70 ألف جنيه إسترليني ليصل إلى ربع مليون جنيه إسترليني أسبوعياً.
