صراحة نيوز ـ انتحر الرقيب الصهيوني إيغور فيبنف (32 عامًا) الذي زعم انه قتل بمفرده على 13 مسلحًا فلسطينيا خلال هجوم المقاومة الفلسطينية يوم 7 أكتوبر.
وبحسب ما زعم في تصريحات سابقة لوسائل الاعلام العبرية ، كان فيبنف يعمل في محطة شرطة الخليل ، وعندما سمع عن هجوم المقاومة ، ترك وراءه زوجته وبناته الثلاث ، وتوجه وقرر التوجه إلى منزله في مستوطنة يتد التابعة لمجلس إشكول الإقليمي ، وخلال طريقه قضى على 13 مسلحًا على الأقل.
وكانت زوجة المذكور كتبت قبل 3 اشهر عن من وصفتهم بالضباط الذين تأثروا نفسيًا خلال الهجوم ، وانهم ” الضحايا الصامتين لكارثة أكتوبر” ، وانه يجب مساعدتهم وعلاجهم