صراحة نيوز-أطلق نجم الروك البريطاني أوزي أوزبورن منتجاً غير تقليدي أثار جدلاً واسعاً قبيل حفل اعتزاله المرتقب، يتمثل في عبوات شاي مثلّج فارغة تحتوي على آثاره البيولوجية، بما في ذلك حمضه النووي، ضمن شراكة محدودة مع شركة المشروبات الأمريكية “ليكويد ديث”.
المنتج، الذي طُرح بسعر 450 دولاراً للعبوة، يضم 10 عبوات استهلكها أوزبورن فعلياً قبل إعادة إغلاقها وطرحها كقطع تذكارية، في حملة تسويقية تحمل نبرة ساخرة، حيث ظهر أوزبورن في فيديو ترويجي قائلاً: “استنسخوني، أيها الأوغاد”.
وتأتي هذه الخطوة بينما يستعد المغني البالغ من العمر 76 عاماً للعودة إلى مسقط رأسه في برمنغهام لتقديم عرضه الأخير، بعد معاناة طويلة مع مشاكل صحية أبرزها إصابته بمرض باركنسون وخضوعه لعدة عمليات جراحية في العمود الفقري.
وتقول الشركة إن المشترين يمكنهم الاحتفاظ بالعبوات كأعمال فنية، أو التطلع لاستخدام الحمض النووي مستقبلاً في عمليات استنساخ، حال سمحت بذلك القوانين والتكنولوجيا.
أثارت جدلاً واسعاً قبيل حفل اعتزاله المرتقب،
أثارت جدلاً واسعاً قبيل حفل اعتزاله المرتقب، أطلق نجم الروك البريطاني أوزي أوزبورن منتجاً غير تقليدي يتمثل في عبوات شاي مثلّج فارغة تحتوي على آثاره البيولوجية، بما في ذلك حمضه النووي، ضمن شراكة محدودة مع شركة المشروبات الأمريكية “ليكويد ديث”.
المنتج، الذي طُرح بسعر 450 دولاراً للعبوة، يضم 10 عبوات استهلكها أوزبورن فعلياً قبل إعادة إغلاقها وطرحها كقطع تذكارية، في حملة تسويقية تحمل نبرة ساخرة، حيث ظهر أوزبورن في فيديو ترويجي قائلاً: “استنسخوني، أيها الأوغاد”.
وتأتي هذه الخطوة بينما يستعد المغني البالغ من العمر 76 عاماً للعودة إلى مسقط رأسه في برمنغهام لتقديم عرضه الأخير، بعد معاناة طويلة مع مشاكل صحية أبرزها إصابته بمرض باركنسون وخضوعه لعدة عمليات جراحية في العمود الفقري.
وتقول الشركة إن المشترين يمكنهم الاحتفاظ بالعبوات كأعمال فنية، أو التطلع لاستخدام الحمض النووي مستقبلاً في عمليات استنساخ، حال سمحت بذلك القوانين والتكنولوجيا.
يتمثل في عبوات شاي مثلّج فارغة تحتوي على آثاره البيولوجية، بما في ذلك حمضه النووي، ضمن شراكة محدودة مع شركة المشروبات الأمريكية “ليكويد ديث”.
المنتج، الذي طُرح بسعر 450 دولاراً للعبوة، يضم 10 عبوات استهلكها أوزبورن فعلياً قبل إعادة إغلاقها وطرحها كقطع تذكارية، في حملة تسويقية تحمل نبرة ساخرة، حيث ظهر أوزبورن في فيديو ترويجي قائلاً: “استنسخوني، أيها الأوغاد”.
وتأتي هذه الخطوة بينما يستعد المغني البالغ من العمر 76 عاماً للعودة إلى مسقط رأسه في برمنغهام لتقديم عرضه الأخير، بعد معاناة طويلة مع مشاكل صحية أبرزها إصابته بمرض باركنسون وخضوعه لعدة عمليات جراحية في العمود الفقري.
وتقول الشركة إن المشترين يمكنهم الاحتفاظ بالعبوات كأعمال فنية، أو التطلع لاستخدام الحمض النووي مستقبلاً في عمليات استنساخ، حال سمحت بذلك القوانين والتكنولوجيا.