صراحة نيوز-صوّت البرلمان الفرنسي، الاثنين، على سحب الثقة من الحكومة بسبب خططها الرامية إلى كبح الدين العام المتضخم، ما فاقم الأزمة السياسية في البلاد، وترك للرئيس إيمانويل ماكرون مهمة اختيار خامس رئيس وزراء في أقل من عامين.
ويتعين على رئيس الوزراء فرانسوا بايرو، البالغ من العمر 74 عامًا، والذي تولى منصبه قبل تسعة أشهر فقط، تقديم استقالته رسميًا، في وقت تعكس فيه مؤشرات الأسواق المالية قلقًا متزايدًا من تداعيات الأزمة السياسية والمالية التي تواجهها فرنسا.