صراحة نيوز- الدوار العرضي أمر شائع، لكن تكرار النوبات لدى الأطفال أو النساء قد يشير إلى مشاكل صحية تحتاج إلى تقييم طبي دقيق.
وفقًا لتقرير موقع OnlyMyHealth، لا تعني الدوخة دائمًا وجود حالة خطيرة، فقد تنتج عن:
-
الجفاف أو نقص السوائل.
-
انخفاض مستويات السكر في الدم.
-
فقر الدم أو الالتهابات، خاصة التهابات الأذن.
-
مشاكل في الرؤية.
-
إرهاق الجسم أو مرض السكري عند الأطفال.
الدوخة العرضية غالبًا ما تزول سريعًا، لكن التكرار يتطلب استشارة الطبيب لاستبعاد الحالات الخطيرة.
-
الجفاف: يؤدي إلى دوار يمكن علاجه بتعويض السوائل.
-
الأذن الداخلية: يسبب دوارًا مصحوبًا بالغثيان أو القيء، ويستدعي تقييمًا طبيًا متخصصًا إذا لم يزُل بسرعة بالسوائل.
انخفاض ضغط الدم، خاصة عند تغير وضعية الجسم فجأة، من الأسباب الشائعة للدوار لدى الأطفال. غالبًا ما يشعر الطفل بالدوار عند الوقوف بسرعة بعد الجلوس أو الاستلقاء.
-
اجلس أو استلقِ فورًا لتجنب السقوط.
-
تنفس ببطء وحاول التركيز على شيء ثابت.
-
شرب الماء أو تناول وجبة خفيفة إذا كان الدوار مرتبطًا بانخفاض السكر أو الجفاف.
-
استمر في الأنشطة بعد زوال الأعراض تمامًا.
تخطي الوجبات أو نقص الحديد أو فيتامين B12 يمكن أن يسبب الدوار. يُنصح بتناول وجبات متوازنة ومنتظمة للحد من تكرار النوبات.
الدوخة لدى النساء غالبًا مرتبطة بالتغيرات الهرمونية خلال الدورة الشهرية أو انقطاع الطمث، بالإضافة إلى:
-
انخفاض ضغط الدم أو الجفاف.
-
اضطرابات الأذن الداخلية.
-
التوتر وقلة النوم.
-
الحمل، انخفاض السكر، أو بعض الأدوية.
خطوات للتعامل مع الدوار عند النساء
-
اجلسي أو استلقي فورًا، وركزّي على شيء ثابت.
-
تنفّسي ببطء وتناولي ماءً أو وجبة خفيفة.
-
تجنّبي الحركات المفاجئة وتمسكي بالدعم عند الحاجة.
متى تكون الدوخة علامة خطر
بعض الأعراض تستدعي مراجعة عاجلة للطبيب، منها:
-
ضعف أو خدر في جانب واحد من الجسم.
-
صداع شديد أو صعوبة في الكلام.
-
ألم في الصدر أو عدم وضوح الرؤية.
-
ازدواج الرؤية أو مشاكل عصبية أخرى.