صراحة نيوز- تشهد عدة هواتف ذكية في الأردن، فجر الجمعة المقبلة، تغييرًا تلقائيًا في التوقيت من الصيفي إلى الشتوي، ما قد يسبب ارتباكًا لدى المستخدمين، رغم استمرار العمل بالتوقيت الصيفي المعتمد في المملكة.
وأكد مصدر رسمي أن الحكومة ماضية في تطبيق قرارها بتثبيت التوقيت الصيفي (GMT+3) طوال العام، وهو القرار الذي أقرّته حكومة الدكتور بشر الخصاونة منذ عام 2025، مبينًا أنه لا نية للعودة إلى التوقيت الشتوي.
وأوضح المصدر أن سبب تغيّر التوقيت في بعض الأجهزة يعود إلى إعدادات برمجية قديمة ضمن أنظمة الهواتف الذكية، حيث تعتمد تلك الأنظمة على وجود توقيتين مختلفين (صيفي وشتوي) بشكل تلقائي، مشيرًا إلى أن بعض الهواتف القديمة لم تتلقَّ التحديثات البرمجية التي تلغي هذا التبديل.
وبيّن أن المشكلة لا تظهر في جميع الأجهزة، بل تختلف من هاتف إلى آخر بحسب نظام التشغيل ونوعه.
حلول مقترحة للمستخدمين:
-
إعادة تشغيل الهاتف لتحديث التوقيت تلقائيًا.
-
تحديث نظام التشغيل لآخر إصدار متاح.
-
ضبط الساعة يدويًا على التوقيت الصحيح (GMT+3) في حال لم تُحل المشكلة تلقائيًا.
ويأتي هذا الخلل بالتزامن مع الجدل المتجدد حول قرار إلغاء التوقيت الشتوي، والذي ما زال يثير تفاعلاً بين مؤيدين ومعارضين منذ اعتماده بشكل دائم قبل عامين.
تشهد عدة هواتف ذكية في الأردن، فجر الجمعة المقبلة، تغييرًا تلقائيًا في التوقيت من الصيفي إلى الشتوي، ما قد يسبب ارتباكًا لدى المستخدمين، رغم استمرار العمل بالتوقيت الصيفي المعتمد في المملكة.
وأكد مصدر رسمي أن الحكومة ماضية في تطبيق قرارها بتثبيت التوقيت الصيفي (GMT+3) طوال العام، وهو القرار الذي أقرّته حكومة الدكتور بشر الخصاونة منذ عام 2025، مبينًا أنه لا نية للعودة إلى التوقيت الشتوي.
وأوضح المصدر أن سبب تغيّر التوقيت في بعض الأجهزة يعود إلى إعدادات برمجية قديمة ضمن أنظمة الهواتف الذكية، حيث تعتمد تلك الأنظمة على وجود توقيتين مختلفين (صيفي وشتوي) بشكل تلقائي، مشيرًا إلى أن بعض الهواتف القديمة لم تتلقَّ التحديثات البرمجية التي تلغي هذا التبديل.
وبيّن أن المشكلة لا تظهر في جميع الأجهزة، بل تختلف من هاتف إلى آخر بحسب نظام التشغيل ونوعه.
حلول مقترحة للمستخدمين:
-
إعادة تشغيل الهاتف لتحديث التوقيت تلقائيًا.
-
تحديث نظام التشغيل لآخر إصدار متاح.
-
ضبط الساعة يدويًا على التوقيت الصحيح (GMT+3) في حال لم تُحل المشكلة تلقائيًا.
ويأتي هذا الخلل بالتزامن مع الجدل المتجدد حول قرار إلغاء التوقيت الشتوي، والذي ما زال يثير تفاعلاً بين مؤيدين ومعارضين منذ اعتماده بشكل دائم قبل عامين.
