صراحة نيوز- وسط موجة ارتفاع استثنائية دفعت أسعار الذهب إلى مستويات غير مسبوقة، تتساءل صحيفة “الإيكونوميست” عن طبيعة هذا الصعود: هل هو اندفاع مبني على أساس متين أم مجرد “كرة نار مالية” بلا ضوابط؟
وبلغ الذهب 4380 دولاراً للأوقية في 20 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، قبل أن يتراجع أكثر من 10% ثم يستعيد جزءاً من خسائره. وتشير الصحيفة إلى أن المعدن النفيس أصبح حالياً أعلى بنسبة 55% مقارنة ببداية العام، وبنسبة 47% فوق ذروته التاريخية في 1980، مع توقعات بعض المحللين بأن السعر قد يتجاوز 5000 دولار بنهاية 2026.
وتستعرض “الإيكونوميست” ثلاث روايات تفسر الارتفاع: دور المؤسسات المالية الكبرى، تحركات البنوك المركزية، وتأثير المضاربين. لكنها تؤكد أن الأساسيات الاقتصادية لا تدعم معظم

