صراحة نيوز – على مشارف نهاية العام، ذهب البعض إلى منح شيرين لقب الفنانة المصرية الأكثر إثارة للجدل لعام 2022 بتصريحاتها ومواقفها التي أثارت اهتمام وسائل الإعلام وحظيت باهتمام الرأي العام. وكان آخرها فيديو وهي ترقص في أحد مطاعم بيروت برفقة زوجها وابنتها.
وأثار الفيديو الكثير من الانتقادات بين جمهورها معتبرين أن طريقة رقصها وحركاتها في المقطع على أغنيتها “صبري قليل” لا تليق بمستواها الفني وطلبوا منها متابعة جلسات علاجها النفسي، فيما تمنى آخرون عودتها لشخصيتها التي اعتاد عليها جمهورها قبل أزماتها النفسية منذ أغنيتها الأولى في مسارها الفني “آه يا ليل” التي أطلقتها عام 2002.
بالتزامن مع الفيديو الأوّل، نشر حساب على انستغرام فيديو آخر لشيرين، من أحد المولات في بيروت، برفقة زوجها وابنتها الصغرى، أحرجت خلاله إحدى المُعجبات، التي طلبت منها التقاط صورة فرفضت، بحجّة أنّها غير جاهزة للتصوير. وبذلك تواصل شيرين تواصل إثارة الجدل بين جمهورها حتى في الأيام الأخيرة من هذا العام.
وقد خسرت شيرين شريحة كبيرة من جمهورها خاصة بعد عوتها لطليقها حسام حبيب والتأكيد بأنه “لا يزال حب حياتها” رغم كل المعاناة التي مرّت بها بسببها منذ طلاقها حتى حلاقة شعرها على الصفر وصولاً إلى الخروج في الإعلام لفضح كل مواقفه المؤذية لاستغلالها والاستيلاء على أموالها وحقوق أغانيها ومعاملته اللاأخلاقية لها في المنزل الزوجي. وتلتها أزمتها مع شقيقها وإرغامها على دخول المصحة النفسية لعلاجها من إدمان المخدرات.
