صراحة نيوز – تتوالى انتقادات العديد من الشخصيات النيابية لما قاله رئيس الوزراء بشر الخصاونة خلال الجلسة الحوارية التي جمعته يوم أمس الأربعاء بطلبة الجامعة الأردنية حيث انتقد تعامل النواب مع برنامج الحكومة بخصوص رؤية التحديث الإقتصادي ونعت احد النواب بـ التشبير لأنه تسائل حيال حجم فرص العمل التي وفرتها الحكومة خلال الستة أشهر الأولى من خطة تنفيذها للرؤية الإقتصادية والتي توقعت توفير مليون فرصة عمل خلال عشرة أعوام
اليوم الخميس وخلال اجتماع عقده رؤساء كتل ولجان نيابية انتقدوا بشدة عدم تعاون الحكومة مع النواب فيما يتعلق برؤية التحديث الاقتصادي والتحديث الإداري.
وأكد نواب خلال الاجتماع أنه “لا يوجد تنفيذ فعال على أرض الواقع” من قبل الحكومة لرؤية التحديث الاقتصادي والإداري.
ورفض المجتمعون ما اعتبروها “إساءة” من قبل رئيس الوزراء بشر الخصاونة لعضو في مجلس النواب بشأن تصريحاته المتعلقة ببطء تنفيذ رؤية التحدث الاقتصادي والإداري.
وقال رئيس كتلة الشعب مجحم الصقور إن مجلس النواب “يرفض الإساءة” التي صدرت من رئيس الوزراء خلال إطلاقه سلسلة حوارات مع الشباب الأردنيين في الجامعة الأردنية الأربعاء، حيث انتقد الخصاونة أحد النواب عقب تصريحاته المتعلقة ببطء تنفيذ الحكومة للرؤية، وذلك في رد الخصاونة على سؤال حول أن الرؤية لم توفر 50 ألف فرصة عمل خلال الشهور الستة الأولى من إطلاقها.
والأربعاء، قال رئيس الوزراء بشر الخصاونة خلال إطلاقه سلسلة حوارات مع الشباب الأردنيين تحت عنوان: (رؤى التحديث: الشباب محور الاهتمام)، إن رؤية التحديث تسعى تحقيق المستهدفات فيها على مدى 10 سنوات دون أن يعني أن هذه الأرقام ستتحقق بشكل متساوٍ عبر هذه السنوات العشر”.
ورفض النواب المجتمعون كذلك، تصريحات الخصاونة حول موعد الانتخابات النيابية المقبلة، مؤكدين أن من يحدد موعد الانتخابات أو حل المجلس هو جلالة الملك ولا يجوز لرئيس الوزراء أن يتجاوز بالصلاحية ويتحدث عن موعد الانتخابات.
وكان الخصاونة قال الأربعاء، إن إجراء الانتخابات النيابية في “إطارها الدستوري” بين 10 تموز إلى 10 تشرين الثاني 2024، مضيفا “تفصلنا عن الانتخابات النيابية قرابة عام وهناك 27 حزباً صوبوا أوضاعهم فيما يتعلَّق بدخول الشَّباب والمرأة إليها بنسبة 20% لكل منهما، ما يُعطي الشَّباب فرصة للمشاركة بفاعلية في الانتخابات المقبلة”.
وتحدث النواب خلال الاجتماع عن خطة استثمارية أعدتها الحكومة واصفينها بأنها “غير ناضجة، ويجب على المجلس مراقبة ومحاسبة الحكومة عن أي تقصير”.
انتقد رؤساء كتل ولجان نيابية خلال اجتماع، الخميس، عدم تعاون الحكومة مع النواب فيما يتعلق برؤية التحديث الاقتصادي والتحديث الإداري.
وأكد نواب خلال الاجتماع أنه “لا يوجد تنفيذ فعال على أرض الواقع” من قبل الحكومة لرؤية التحديث الاقتصادي والإداري.
ورفض المجتمعون ما اعتبروها “إساءة” من قبل رئيس الوزراء بشر الخصاونة لعضو في مجلس النواب بشأن تصريحاته المتعلقة ببطء تنفيذ رؤية التحدث الاقتصادي والإداري.
وقال رئيس كتلة الشعب مجحم الصقور إن مجلس النواب “يرفض الإساءة” التي صدرت من رئيس الوزراء خلال إطلاقه سلسلة حوارات مع الشباب الأردنيين في الجامعة الأردنية الأربعاء، حيث انتقد الخصاونة أحد النواب عقب تصريحاته المتعلقة ببطء تنفيذ الحكومة للرؤية، وذلك في رد الخصاونة على سؤال حول أن الرؤية لم توفر 50 ألف فرصة عمل خلال الشهور الستة الأولى من إطلاقها.
والأربعاء، قال رئيس الوزراء بشر الخصاونة خلال إطلاقه سلسلة حوارات مع الشباب الأردنيين تحت عنوان: (رؤى التحديث: الشباب محور الاهتمام)، إن رؤية التحديث تسعى تحقيق المستهدفات فيها على مدى 10 سنوات دون أن يعني أن هذه الأرقام ستتحقق بشكل متساوٍ عبر هذه السنوات العشر”.
ورفض النواب المجتمعون كذلك، تصريحات الخصاونة حول موعد الانتخابات النيابية المقبلة، مؤكدين أن من يحدد موعد الانتخابات أو حل المجلس هو جلالة الملك ولا يجوز لرئيس الوزراء أن يتجاوز بالصلاحية ويتحدث عن موعد الانتخابات.
وكان الخصاونة قال الأربعاء، إن إجراء الانتخابات النيابية في “إطارها الدستوري” بين 10 تموز إلى 10 تشرين الثاني 2024، مضيفا “تفصلنا عن الانتخابات النيابية قرابة عام وهناك 27 حزباً صوبوا أوضاعهم فيما يتعلَّق بدخول الشَّباب والمرأة إليها بنسبة 20% لكل منهما، ما يُعطي الشَّباب فرصة للمشاركة بفاعلية في الانتخابات المقبلة”.
وتحدث النواب خلال الاجتماع عن خطة استثمارية أعدتها الحكومة واصفينها بأنها “غير ناضجة، ويجب على المجلس مراقبة ومحاسبة الحكومة عن أي تقصير”.
