فاعليات رسمية وشعبية تثمن قرار استدعاء السفير الأردني من إسرائيل

صراحة نيوز – ثمنت نقابة الصحفيين الأردنيين قرار الأردن سحب سفير المملكة من إسرائيل، والطلب بعدم إعادة السفير الإسرائيلي إلى عمّان.
وقالت النقابة، في بيان اليوم الخميس، “إن استدعاء سفيرنا خطوة مهمة ومشرفة، وتحمل دلالات سياسية تؤكد عمق الموقف الأردنرجل الأعمال موسى البجاليي الرافض بشدة للعدوان على قطاع غزة، وحرب الإبادة التي يشنها الكيان الصهيوني بحق أهلنا هناك”.
وأعربت النقابة عن قناعتها بأن لدى الدولة الأردنية العديد من الخيارات التي يمكن أن تكون أدوات ضاغطة على الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأميركية وأوروبا لتعديل مواقفها المنحازة، وأن تسعى لوقف الحرب.
ودعت النقابة الدول العربية والإسلامية إلى دعم الموقف الأردني المتقدم، والجهود الكبيرة التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني لوقف العدوان الإسرائيلي الإجرامي بحق قطاع غزة.
وذكرت بكل التحذيرات التي أطلقها جلالة الملك في المحافل الدولية بأن المنطقة لن تنعم بالاستقرار ما لم يأخذ الشعب الفلسطيني الشقيق حقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
محافظة مادبا
وثمنت الفعاليات في مادبا موقف جلالة الملك عبدالله الثاني تجاه القضية الفلسطينية والذي اعتبروه يعبر عن موقف الاردنيين جميعا ، حيث تعبر هذه الخطوة عن توجه جلالته الواضح والذي لا يمكن تفسيره إلا بحالة واحدة وهي وقف الحرب على غزة هو سبيل عودة العلاقات
وعبر رئيس بلدية مادبا الكبرى عارف الرواجيح عن اعتزازه بدور الاردن بتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه بسحب السفير الاردني من اسرائيل وموقف جلالته العروبي المدافع عن الاهل في فلسطين وغزة تجاه مايتعرض له الشعب الفلسطيني الشقيق من قتل ودمار وحرمانهم من الغذاء والدواء
واضاف الرواجيح ان الموقف الاردني بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني يؤكد ان الاردن لا يمكن ان يساوم على حق الشعب الفلسطيني في الحياة وقيام دولتهم المستقلة
وقال الرواجيح اننا نقف في خندق واحد شعب وقيادة في هذه الظروف التي تشهد هيمنة صهيونية على اهل غزة والتي تقوم بقتل المواطنين بكل عنجهية في الوقت الذي يبذل جلالة الملك كل الجهد للتخفيف على اهل غزة وايصالهم الغذاء والدواء
وقال رئيس نادي القدس في مخيم مادبا الدكتور يوسف ابوسرور العدوان. الصهيوني الغاشم. على اهلنا في غزة حيث الممارسات الصهيونية النازية واعتماد سياسة القتل لحق الاطفال. والنساء والشيوخ والحصار البري والجوي والبحري وتدمير كل مقومات الحياة من مستشفيات والبيوت ومصادر المياه وسيارات الاسعاف وقتل الطواقم الطبية ومنع دخول المساعدات وسياسة التهجير القسري كل ذلك يؤكد علي عدوانية العصابات الصهيونية وفي ظل هذه الظروف القاسية كان الموقف الرسمي الاردني الثابت بقيادة جلالة الملك منذ بداية العدوان بان اكد على ضرورة وقف العدوان فورا وفك الحصار وادخال المساعدات الانسانية والابقاء على المستشفى الميداني والتحركات الدبلوماسية الاردنية والفعل الشعبي المتضامن كلها مؤشرات على الموقف المبدئي من القضية الفليطينية
وعليه وبناءا علي توجيهات جلالة الملك تقرر سحب السفير الاردني من عند الكيان وعدم السماح للسفير الصهيوني بالرجوع. الى الاردن الا اذا تحقق شرط وقف العدوان على اهلنا في غزة وتأمين حمايتهم وادخال المساعدات. الانسانبة
واضاف د ابوسرور هذه المواقف الملكية ليست غريبة على القيادة الهاشمية حيت القضية الفلسطينية قضية الاردن المركزية والدولة الفلسطينية المستقلة مصلحة اردنية عليا. والاخوة الاردنية الفلسطينية روابطها متينة وابدية. والشعب الاردني الباسل يحي جهود جلالة الملك ويقفون صفا واحد موحدا خلف قيادته الحكيمة
وقال منسق هيئة شباب كلنا الأردن في مادبا الدكتور حسن الشوابكة يعتبر موقف جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين تجاه القضية الفلسطينية موقف ثابت ويعبر دوما عن موقف الأردنيين جميعا، وهو المدافع عن القضية في جميع المحافل الدولية، والذي لا يقبل المساومة على مصلحة الفلسطينين.
واضاف د الشوابكة إننا اذ نشهد اليوم استدعاء السفير الاردني لدى اسرائيل واعلام وزارة الخارجية لديهم بعدم رغبتنا بعودة سفيرهم الذي غادر سابقا حيث تعبر هذه الخطوة عن توجه جلالته الواضح والذي لا يمكن تفسيره إلا بحالة واحدة وهي وقف الحرب على غزة هو سبيل عودة العلاقات والتي قد تتراجع اكثر في حالة الاستمرار بهذه الحرب.
وتأتي هذه الخطوة بعد عدة محاولات قام بها جلالته مع المجتمع الدولي للمساهمة بوقف الحرب على غزة وقد خذله المجتمع الدولي بتغاضيه عن الجرائم الشنعة التي ترتكبها سلطات الاحتلال، مما لجأ الى بداية التصعيد من قبل الأردن وجميعنا يعلم تبعات هذه الخطوة ولكنها تهون أمام مصلحة الأشقاء في غزة وعموم فلسطين، واننا بدورنا كشباب في هذا الوطن نؤكد دعمنا المطلق لكل ما يقوم به جلالته من إجراءات أو تصعيد ونقف صفا منيعا خلف قيادته. .
واشار الشاب قصي الفشيكات ان سحب السفير لدى اسرائيل يثب حرص جلالة الملك على انهاء الأزمة في غزة في اسرع وقت ممكن في ظل غياب المجتمع الدولي بهذا الخصوص، معبرا عن فرحته بما قام به جلالة الملك عبدالله من سحب السفير بقوله أننا سنبقى جند ابي الحسين الأوفياء وسنكون عند حسن ظنه ولن نخذله أبدا وسندافع عن الأردن بكل ما أوتينا من قوة.
وقالت الشابة وصال الربيحات ان مواقف جلالة الملك هي دوما الأبرز والأقوى على صعيد المنطقة والعالم أجمع وهو يثبت بالدليل القاطع أن الأردن هو الحريص كل الحرص على قضايا الفلسطينيين، حيث يعتبر دور الملك عبد الله من أهم الأدوار على الصعيد الدولي دعما لغزة ونصرة أهلها.
بدوره قال الشاب قتيبة الشوابكة أن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين يؤكد بأفعاله انه الملك العروبي الهاشمي الحريص كل الحرص والأمين المدافع عن مصالح الشعب الفلسطيني، والذي لجأ الى التصعيد مع اسرائيل من خلال سحب سفيرنا، حيث تعتبر رسالة تهديد اولى لإسرائيل والتي قد تتبعها اجراءات اكثر تصعيدا، واننا نؤكد دوما وقوفنا خلف قيادته وداعمين لموقف جلالته العروبي
وزير البليدات الأسبق نادر الظهيرات

وقال وزير البليدات الأسبق نادر الظهيرات افي بيان اصدره ٔن الاردن وبقياده جلاله الملك عبد لله الثاني وتلاحم موقفه الرسمي والشعبي يثبت دوما انه مع حقوق الأشقاء الفلسطينيين كاملا لأقامه دولتهم على التراب الفلسطيني وعاصمتها القدس

نص البيان
يستمر الاردن بقياده جلاله الملك عبدلله الثاني ابن الحسين وبدون توقف لمساعده الاشقاء في فلسطين والعمل على تقديم كل ما يلزم لتعزيز صمودهم ولقد بادر جلالته ومنذ بدايه العدوان الاسرائيلي الغاشم بجولات مكوكيه وعلى يمينه سمو ولي العهد للعديد من دول العالم وبالتنسيق مع الدول الشقيقه لوقف الهجوم الوحشي على قطاع غزه وعدم التعرض لحياه المواطينين وفتح الحدود لتقديم الغذاء والدواء والتوقف عن المجازر بحق المدنيين ومعضمهم من الاطفال
ونظرا لتعنت اسرائيل بالاستمرار بجرائمها وضاربه عرض الحائط بجميع القرارات الدوليه وحقوق الانسان تقرر سحب السفير الاردني من اسرائيل وعدم السماح للسفير الاسرائيلي بالعوده الى الاردن
موقف يعبر عن الغضب الشديد للاردن قيادهً وشعباً ليسجل لجلاله الملك حفظه الله مواقفه المشرفه مدعوما بإجماع شعبي محملاً بمواقف الشرف والبطوله لجيشنا العربي وأجهزته الامنيه
ويجسد موقفا حاسماً و واضحاً في وجه العدوان الغاشم الذي تشنه قوات الاحتلال بأبشع مجازر القتل لأهلنا في غزه
أن الاردن وبقياده جلاله الملك عبد لله الثاني وتلاحم موقفه الرسمي والشعبي يثبت دوما انه مع حقوق الأشقاء الفلسطينيين كاملا لأقامه دولتهم على التراب الفلسطيني وعاصمتها القدس
واذ يثمن الشعب الاردني قرار سحب السفير الاردني من دوله الاحتلال وعدم السماح بعوده السفير الاسرائيلي والذي هو مطلب لكل الاردنيين فأنه يتطلب منا جميعا ان نكون يد بيد خلف قيادتنا الحكيمه سنداً لقواتنا المسلحه والاجهزه الامنيه ليبقى الاردن وبعون الله قوياً منيعاً وعصياً على كل المؤامرات
المخيمات الفلسطينية

واصدرت لجان خدمات المخيمات والهيئات الاستشارية ومؤسسات المجتمع المدني والفعاليات الشعبية في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في المملكة بيانا رحبت فيه بقرار الحكومة الاردنية باستدعاء السفير الأردني من اسرائيل ومطالبتها بعدم عودة السفير الاسرائيلي الى الاردن معتبرين ان هذا القرار قرارا صائبا ويعكس الموقف الحاسم للاردن في وقوفه ضد العدوان الغاشم الذي تشنه قوات الاحتلال على غزة وارتكابها ابشع الجرائم وأعظم الكوارث بحق الشعب الفلسطيني في غزة دون مراعاة للمدنيين خاصة النساء والأطفال وضاربة بعرض الحائط القرارات الدولية خاصة قرار الأمم المتحدة الاخير الذي قدمه الاردن بخصوص وقف الحرب على غزة وحماية المدنيين ووصول المساعدات الأنسانية داخل غزة.
واننا نفخر بأن تكون الأردن هي أول دولة عربية واسلامية تتخذ هذا القرار ، ما يدل على قوة التلاحم بين الشعبين الأردني والفلسطيني والذي يبدو جليا منذ ان بدأت هذه الحرب الغاشمة حتى اليوم.
وأشادت لجان خدمات المخيمات والهيئات الاستشارية بجهود جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين والدبلوماسية الاردنية من اجل وقف الحرب والمعاناة عن اهالي غزة وحماية المدنيين ووصول المساعدات اليهم ورفضه القاطع لتهجير الفلسطينيين من اراضيهم مؤكدين وقوفهم خلف القيادة الهاشمية الحكيمة حتى تتوقف هذه الحرب الغاشمة.
مجلس محافظة العقبة

واصدر مجلس محافظة العقبة بيانا ثمن فيه قرار استدعـاء السفير الأردني لـــــــدى إسرائيل من أجل الضغـط عليها لوقــف هــذا العــدوان الغاشـم المستمـــر مـنذ أكثـــــــر من ثلاثــــــة أسابيـــــع، والذي راح ضحيته آلاف الأبرياء من الأطفال والنساء والمدنيين العزل.

وجدد المجلس مطالبة بفتح معبر رفـح بشكل دائم لضمان إدخال المساعدات الطبية والغذائية والوقود حتى يتمكن الجرحــــى من المغــــــادرة لتلقي العلاج خارج القطاع.

كما جدد المجلس دعمه التـام والمستمر للأشقاء الفلسطينيين في قضيتهـم العادلـــة وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القـــــدس الشريف.
الحزب الديمقراطي الاجتماعي الأردني

من جهته ثمن الحزب الديمقراطي الاجتماعي الأردني قرار استدعاء السفير الأردني من دولة الاحتلال الإسرائيلي وعدم عودة السفير الإسرائيلي إلى عمان؛ احتجاجا على مواصلة العدوان على غزة
وأكد الحزب في بيان صحفي اليوم الخميس، أن هذا القرار يأتي تعبيراً عن موقف الأردن الرسمي والشعبي الرافض والمدين للحرب الإسرائيلية المستعرة على قطاع غزة، والتي تقتل الأبرياء وتسبب كارثة إنسانية غير مسبوقة، وتحمل احتمالات خطيرة بتوسعها، ما سيهدد أمن المنطقة كلها والأمن والسلم الدوليين.
وطالب الحزب دول العالم والمنظمات الدولية بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة وفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية.
ودعا الحزب إلى وحدة الصف ونبذ العنف، وأهمية التعبير السلمي خلال المسيرات لتفويت الفرص على المتربصين والمندسين للعبث بوحدتنا الوطنية ونسيجنا الاجتماعي الواحد.
وأشاد في هذا الإطار بقرار دولة بوليفيا قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل، وكذلك قرار تشيلي وكولومبيا سحب سفرائها من الكيان احتجاجا على المجازر في غزة.
وشدد الحزب على أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، وممارساته القمعية ضد الفلسطينيين، تهديد للأمن والسلام في المنطقة، وأن الحل العادل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي يكون بإقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس على حدود 1967، وفقا لقرارات الشرعية الدولية.

حزب الوحدويون الديمقراطي الاردني

وقال في بيان أصدره

إننا في حزب الوحدويون الديمقراطي الاردني نؤكد اعتزازنا وتثميننا ووقوفنا خلف قيادتنا الهاشمية بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني في دفاعه عن الحق وانتصاره لكرامة الأمة، والتصدي للمؤامرة الممنهجة، وادانة الجرائم الاسرائيلية البشعة بحق اهلنا في غزة، والالتزام بالقوانين والقرارات الدولية ومرجعيات عملية السلام
إننا في الحزب نؤيد بقوة الخطوة الشجاعة للحكومة الاردنية المتمثله بوزارة الخارجية وشؤون المغتربين باستدعاء السفير الأردني من الكيان الصهيوني المحتل، وعدم عودة سفير الاحتلال الصهيوني إلى عمان، والتي تنسجم مع توجهات كافة ابناء الشعب الاردني وكافة الاحزاب الاردنية، التي تدعوا الى موقف رسمي وشعبي موحد ينادي بوقف الجرائم الوحشية الصهيونية المرتكبه ضد أبنا مدينة غزة من قبل قوات الاحتلال الصهيوني، وحرمانه من حقوقه الشرعية بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وفق القرارات الشرعية الدولية. مما يعكس موقفاً حاسماً وصريحاً أمام المجازر الصيهونية بحق أهلنا في مدينة غزة الصامدة. ووضع حد للكارثة الانسانية التي يقوم بها الاحتلال الصهيوني من خلال حرمان أبناء الشعب الفلسطيني حقه في الغذاء والماء والدواء والحياة الامنه والمستقرة فوق ترابه الوطني .
اننا في الحزب نطالب الحكومة الاردنية بمواصلة الضغط على الجانب الإسرائيلي بمختلف الوسائل القانونية والدبلوماسية، لوقف التدخل العسكري والمجازر الدموية البشعة بحق اهلنا في غزة فوراً.
‎ كما نطالب كافة الدول العربية والاسلامي ودول العالم بالاقتداء بهذه الخطوة والعمل على طرد سفراء العدو الصهيوني لديهم، من اجل استخدام هذه الورقة للضغط على حكومة الكيان الصهيوني المحتل لإيقاف الحرب الشرسة على المدنيين في غزة.
كما اننا في الحزب نوجه تحية إجلال وإكبار لتضحيات شعبنا الفلسطيني التاريخية ولدماء شهدائنا البررة، ونتمنى الشفاء العاجل للجرحى.
عاشت فلسطين حره عربية وعاش الشعب الفلسطيني البطل ورحم الله شهدائنا الأبرار والخزي والعار للعدو الصهيوني الجبان

حزب “البناء الوطني” تحت التأسيس

ورحب حزب البناء الوطني “تحت التأسيس” بقرار الحكومة استدعاء السفير الأردني من تل أبيب إلى الأردن فوراً، تعبيراً عن موقف الأردن الرافض والمدين للحرب الإسرائيلية المستعرة على غزة، مشدداً على ضرورة أن تتخذ دول العالم بأسره مواقف مشابهه لوقف هذا العدوان الهمجي فوراً.

وأكد الحزب في بيان صحفي أن هذه الخطوة الجريئة جاءت حلقة في سلسلة حلقات يقوم بها الأردن لوقف هذا الإجرام الوحشي بحق الأشقاء في غزة، وأنها تنسجم مع تطلعات الشارع الأردني بأحزابه ونقاباته وفعالياته كافة التي طالبت بها، خاصة في ظل إجرام بشع واعتداء وحشي وإبادة عرقية لم يشهد لها التاريخ مثيلاً.

وحيَّا الحزب الموقف الشجاع والمتقدِّم لجلالة الملك عبد الله الثاني منذ اندلاع هذا العدوان. مؤكداً على أهمية دعم وإسناد مواقف جلالته الشُّجاعة.
وأضاف: لا ننسى هنا الجهد الطليعي لجلالة الملك الذي نجح باستصدار قرار أممي مساند لغزة مؤخراً في الأمم المتحدة.
كما يُشيد الحزب بالجهود الجبارة والعمل الدؤوب للهيئة الخيرية الهاشمية والمستشفى الميداني الأردني في غزة في ظل هذه الظروف بالغة الصعوبة.
وشدد الحزب في هذه الفترة على أهمية التمسك بالوحدة الوطنية وتمتين الجبهة الداخلية والبناء على ما تشهده من حالة تناغم وطني تُعبر عن نفسها بأجمل تجلياتها خلف القيادة الهاشمية. مؤكداً على الدور التاريخي للأردن وقواته المسلحة في الدفاع والذود عن ثرى فلسطين.
رجل الأعمال موسى البجالي

وثمن رجل الأعمال موسى البجالي قرار سحب السفير الاردني من دولة الاحتلال الاسرائيلي وعدم عودة السفير الاسرائيلي الى عمان ، احتجاجا على مواصلة العدوان على عزة .
واضاف البجالي بقوله اننا نثمن جهود ومواقف جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المفدى وولي عهده الأمين لوقف الحرب على اهلنا في غزة ونؤكد التفافنا ووقوفنا خلف قيادته الحكيمة سائلين الباري عز وجل ان يكلل جهود جلالته المخلصة لوقف هذا الاعتداء السافر على المدنيين في قطاع غزة .