صراحة نيوز _بالرغم من محدودية الإمكانات تمكن الفيلم، الذي تم تصويره في البادية الأردنية، من الوصول إلى العالمية بامتياز، فكان أول فيلم أردني يترشح لجائزة الأوسكار، وهي تمثل أرفع تكريم عالمي في قطاع الأفلام. كما حصد ذيب 21 جائزة دولية، ليكون قصة إنجاز تعكس الروح الإبداعية للشباب الأردني وسعيه للتميّز في شتى المجالات.