“إن فلو” يُثير جدلاً كبيراً بين سيلينا غوميز وهايلي بيبر

2 د للقراءة
2 د للقراءة
"إن فلو" يُثير جدلاً كبيراً بين سيلينا غوميز وهايلي بيبر

صراحة نيوز- عادت التكهنات مجددًا حول توتر العلاقة بين النجمتين سيلينا غوميز وهايلي بيبر، بعد أن لاحظ متابعوهما قيام كل واحدة بإلغاء متابعة الأخرى عبر إنستغرام، ما أثار جدلًا واسعًا على مواقع التواصل، وأعاد للأذهان الخلافات القديمة التي ارتبطت بالمغني الكندي جاستن بيبر، زوج هايلي الحالي.

ورغم نفي الطرفين في وقت سابق وجود أي توتر بينهما، فإن هذه الخطوة الأخيرة فجّرت موجة تعليقات تحت عنوان “عودة الدراما”، خصوصًا أنها تأتي بعد فترة من التفاعل الإيجابي، ظهرت في صورة مشتركة التُقطت عام 2022، وتبادل المتابعة والإعجابات خلال 2023.

وتزامن إلغاء المتابعة مع حدث لافت في المسيرة المهنية لهايلي، حيث أعلنت مؤخرًا عن بيع علامتها التجارية “Rhode” لشركة E.l.f مقابل مليار دولار، وفي اليوم التالي، نشرت شركة “Rare Beauty” التابعة لسيلينا غوميز منشورًا يتضمن صورًا لها مع عبارة “Still here” (ما زلت هنا)، في خطوة فسّرها البعض على أنها تلميح ضمني وسط التنافس التجاري.

وانقسم الجمهور بين من يرى أن ما حدث ربما يكون مجرد مصادفة أو خلل تقني، ومن اعتبره مؤشرًا على توتر متجدد، خاصة في ظل الخلفية العاطفية المعقّدة التي لطالما رافقت علاقة سيلينا بجاستن.

حتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من أي من الطرفين، ما يُبقي الباب مفتوحًا أمام التكهنات، ويضيف فصلًا جديدًا إلى العلاقة المشوّقة بين اثنتين من أبرز أيقونات عالم الترفيه.

Share This Article