صراحة نيوز-اعتبر وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش أن فرنسا ودولاً أخرى تعمل علناً ضد إسرائيل، مشدداً على أن صمت تل أبيب تجاه هذه الهجمات الدبلوماسية غير مقبول ولا يمكن أن يستمر.
وأكد سموتريتش على ضرورة فرض إسرائيل سيادتها كإجراء وقائي ضد ما وصفه بالمحاولة لإقامة دولة “إرهابية” في قلب البلاد.
ويأتي هذا التصريح بعد اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة إعلاناً يدعم قيام دولة فلسطينية، حيث صوتت 142 دولة لصالحه، مقابل 10 دول صوتت ضده، وامتناع 12 دولة عن التصويت.
وفي سياق متصل، أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن دعمه لخطة حل الدولتين، مؤكداً أن فرنسا والمملكة العربية السعودية وشركاء آخرين في نيويورك سيعملون على تجسيد هذه الخطة نحو السلام في الشرق الأوسط.
