صراحة نيوز- غسل الأنف بالمحلول الملحي من العلاجات المنزلية الفعالة ضد عدد من الأمراض التنفسية، ومع ذلك، قد يكون له تأثيرات سلبية على المريض في بعض الحالات.
في التقرير التالي، نستعرض الآثار الجانبية لغسل الأنف بالمحلول الملحي، وفقًا لموقع “Cleveland clinic”.
يلعب غسل الأنف بالمحلول الملحي دورًا كبيرًا في:
– إزالة المخاط العالق بالجيوب الأنفية.
– القضاء على مسببات الأمراض، مثل البكتيريا والفيروسات.
– تنظيف الجيوب الأنفية من المواد المثيرة للحساسية، مثل حبوب اللقاح والعفن والأوساخ والغبار ووبر الحيوانات الأليفة.
– علاج انسداد أو سيلان الأنف.
– التخلص من العطس أو حكة الأنف.
– تحسين عملية التنفس.
– تخفيف الأعراض المصاحبة للحساسية والتهاب الجيوب الأنفية ونزلات البرد.
متى يصبح غسل الأنف بالمحلول الملحي مضر؟
هناك حالات يكون فيها غسل الأنف بالمحلول الملحي مضرًا، وتشمل:
– التهاب الأذن.
– ضغط في إحدى الأذنين أو كليهما.
– انسداد تام بالأنف.
– الخضوع لعملية جراحية في الأنف أو الأذن.
– غسل الأنف بالمحلول الملحي بطريقة خاطئة، للاطلاع على الطريقة الصحيحة، اضغط هنا.
– استعمال ماء ملوث عند إعداد المحلول الملحي.
– الإفراط في غسل الأنف بالمحلول الملحي.
نصائح لغسل الأنف بمحلول الملحي
– تحضير المحلول الملحي بالماء المقطر.
– إذا لم يكن لديك ماء مقطر، يمكنك استعمال مياه الصنبور، بشرط غليها أولًا.
– غسل اليدين جيدًا بالماء الجاري والصابون قبل تنظيف الأنف.
– تنظيف الأدوات التي يتم استخدامها في تحضير المحلول الملحي.
الكونسلتو الطبي
